قصه واقعيه حدثت بالفعل في العام 1967، ولد توأم صبيين لأسرة في كندا و عندما بلغ الصبيان ثمانية أشهر، أخذهما والداهما ليخضعا لعملية الختان ولكن استخدم الأطباء طريقة غير تقليدية في الختان واحترق قضيب الطفل " بروس رايمر " عن طريق الخطأ وكان اقتراح الاطباء هو تحويله الى فتاه واخفاء اعضائه التناسليه ومعاملته كفتاه واعطائه حقن بهرمون الاستروجين وعرضه على اطباء نفسيين لتهيئته ليكون فتاه.
واسموه برندا ولكن فى سن المراهقه ظهرت الكثير من المشاكل بسبب ميله الى اللعب مع الصبيه وعدم القدره للعب مع الفتيات ولا الانجذاب الى الصبيه مما ادى الى ظهور العديد من المشاكل النفسيه التى حاول بسببها الانتحار ولكن اخبره اهله الحقيقه مما جعله يفرح مره اخرى . قام بتغيير اسمه بعد ذلك الى ديفيد وقام باخذ هورمونات الذكورة وخضع لعملية ترميم جراحية وبعد ذلك تزوج فى سن الخامسه والعشرون ولكن لم يستمر الزواج وحدث الانفصال وتوفى شقيقه التؤم واقدم على الانتحار فى سن الثامنه والثلاثون .
0 التعليقات:
إرسال تعليق