قام حسام الدالي مصمم خدع بصريه بكشف فيديو احراق الطيار الاردني معاذ الكساسبه وهو حي داخل القفص الحديدي والذي نشره التنظيم الارهابي داعش ويقول حسام الدالي ان هذا الفيديو قام باخراجه مخرج سينمائي كبير غيرعادي واستخدم 5 كاميرات لتصوير المقطع بهذه التقنيه العاليه
وهذا وضح من مواضع وأحجام الكادرات وتوصيل الفكرة المطلوبة من الفيديو وهي الإيحاء وإظهار عناصر داعش بشكل قوي وخارق وتدوال الفيديو رواد علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وقال الدالي ان المشاهد سوف يلاحظ الخدع البصريه عند تشغيل الفيديو بالبطئ وفي بدايه شرح المصمم حسام الدالي قال ان المشاهد التي في الفيديو اتعملت من قبل في السينما واوضح انه ممكن يتعمل نفس المشاهد بشكل احترافي
باستخدام نفس التقنيه نبدأ بالشرح والايضاح بالمشاهد التي بها خلل وخدع بصريه واضحه اولا وجود شيء غير منطقى عند تغيير سرعة الفيديو ويظهر بوضوح فى الشعلة التي بيد عنصر من داعش غير أن حركة لهيب النار غير طبيعي ثانيا اراد المخرج ان يهيئ المشاهد باظهار لهيب النار لكي يتعود المشاهد على المشاهد التاليه ونلاحظ ان النار والدخان مصطنع وواضح جدا في حركه اللهيب ويقول المصمم لماذا لا تشتعل النار في علامه x التي كانت علي الارض ومشبعه بالمواد البتروليه وقال في لحظه اشتعال النار في الطيار حقيقيه لكن يمكن وضع ماده سيليكيات الكالسيوم المسال وهي تستخدم في الخدع السينمائيه لكى تبعد النار عن جسم الانسان واضاف ان النار وهي مشتعله داخل القفص واضح انها غير حقيقيه ويظهر من كافه الكدرات والزوايا ويظهر خطأ اخر للمخرج لاحظ كيفيه وضع اليدين والجسم عندما كان يتفحم الجسم علما بان لحظه تفحم الجسم ياخذ نفس الوضع ولا يمكن تعديل الوضع نهائيا
بعد ذلك لان يديه كانت مضمومه فوق رجليه وحين وقوعه للخلف كانت يديه مفتوحتين والخطا الاخر عند اقتراب الكاميرا للوجه تم وضع حديث مكتوب عند الوجه لعدم تبيين الشخص جيدا اذا كان هو الكساسبه او شخص اخر يمثل المشهد والخطأ الاخر تلاحظ ان الايد اليمني بيضاء وباقي الجسم متفحم وفي هذه اللحظه تم استخدام دميه يستخدمونها في الافلام السينمائيه وقال لحظه وقوعه بعد التفحم لايمكن لجثه متفحمه ان تتحرك بهذه الليونه وهي تقع وقال لماذا تم ردمه بالبندوزر حتي لايتبين للمشاهد كشف الحقيقه لان التي كانت ترمم في هذه اللحظه الدميه وفي اخر الفيديو قام المصمم بوصف كل هذه الاحداث وشرحها عمليا
وهذا وضح من مواضع وأحجام الكادرات وتوصيل الفكرة المطلوبة من الفيديو وهي الإيحاء وإظهار عناصر داعش بشكل قوي وخارق وتدوال الفيديو رواد علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وقال الدالي ان المشاهد سوف يلاحظ الخدع البصريه عند تشغيل الفيديو بالبطئ وفي بدايه شرح المصمم حسام الدالي قال ان المشاهد التي في الفيديو اتعملت من قبل في السينما واوضح انه ممكن يتعمل نفس المشاهد بشكل احترافي
باستخدام نفس التقنيه نبدأ بالشرح والايضاح بالمشاهد التي بها خلل وخدع بصريه واضحه اولا وجود شيء غير منطقى عند تغيير سرعة الفيديو ويظهر بوضوح فى الشعلة التي بيد عنصر من داعش غير أن حركة لهيب النار غير طبيعي ثانيا اراد المخرج ان يهيئ المشاهد باظهار لهيب النار لكي يتعود المشاهد على المشاهد التاليه ونلاحظ ان النار والدخان مصطنع وواضح جدا في حركه اللهيب ويقول المصمم لماذا لا تشتعل النار في علامه x التي كانت علي الارض ومشبعه بالمواد البتروليه وقال في لحظه اشتعال النار في الطيار حقيقيه لكن يمكن وضع ماده سيليكيات الكالسيوم المسال وهي تستخدم في الخدع السينمائيه لكى تبعد النار عن جسم الانسان واضاف ان النار وهي مشتعله داخل القفص واضح انها غير حقيقيه ويظهر من كافه الكدرات والزوايا ويظهر خطأ اخر للمخرج لاحظ كيفيه وضع اليدين والجسم عندما كان يتفحم الجسم علما بان لحظه تفحم الجسم ياخذ نفس الوضع ولا يمكن تعديل الوضع نهائيا
بعد ذلك لان يديه كانت مضمومه فوق رجليه وحين وقوعه للخلف كانت يديه مفتوحتين والخطا الاخر عند اقتراب الكاميرا للوجه تم وضع حديث مكتوب عند الوجه لعدم تبيين الشخص جيدا اذا كان هو الكساسبه او شخص اخر يمثل المشهد والخطأ الاخر تلاحظ ان الايد اليمني بيضاء وباقي الجسم متفحم وفي هذه اللحظه تم استخدام دميه يستخدمونها في الافلام السينمائيه وقال لحظه وقوعه بعد التفحم لايمكن لجثه متفحمه ان تتحرك بهذه الليونه وهي تقع وقال لماذا تم ردمه بالبندوزر حتي لايتبين للمشاهد كشف الحقيقه لان التي كانت ترمم في هذه اللحظه الدميه وفي اخر الفيديو قام المصمم بوصف كل هذه الاحداث وشرحها عمليا
0 التعليقات:
إرسال تعليق